17682 ( أخبرنا )
أبو زكريا بن أبي إسحاق ،
وأبو سعيد بن أبي عمرو ، قالا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس : محمد بن يعقوب ، أنبأ
الربيع بن سليمان ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ، أنبأ
سفيان وعبد الوهاب ، عن
أيوب ، عن
أبي قلابة ، عن
أبي المهلب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=40عمران بن حصين - رضي الله عنه :
nindex.php?page=hadith&LINKID=972491أن قوما
[ ص: 110 ] أغاروا فأصابوا امرأة من الأنصار وناقة للنبي - صلى الله عليه وسلم - فكانت المرأة والناقة عندهم ، ثم انفلتت المرأة فركبت الناقة فأتت المدينة ، فعرفت ناقة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت : إني نذرت لئن نجاني الله عليها لأنحرنها ، فمنعوها أن تنحرها حتى يذكروا ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : " بئس ما جزيتها إن نجاك الله عليها أن تنحريها ، لا نذر في معصية الله ، ولا فيما لا يملك ابن آدم " . وقالا معا أو أحدهما في الحديث : وأخذ النبي - صلى الله عليه وسلم - ناقته .
زاد
أبو سعيد في روايته ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : فقد أخذ النبي - صلى الله عليه وسلم - ناقته بعد ما أحرزها المشركون وأحرزتها الأنصارية على المشركين .