عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
كتاب السنن الكبرى
كتاب السير
جماع أبواب السير
باب المشركين يسلمون قبل الأسر وما على الإمام وغيره من التثبت إذا تكلموا بما يشبه الإقرار بالإسلام ويشبه غيره
فهرس الكتاب
كتاب السنن الكبرى
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
116
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
17708 ( أخبرنا )
أبو عبد الله الحافظ
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720
أبو العباس : محمد بن يعقوب
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14793
أحمد بن عبد الجبار
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17416
يونس بن بكير
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
ابن إسحاق
، حدثني
محمد بن جعفر بن الزبير
، قال : سمعت
زياد بن ضميرة بن سعد السلمي
يحدث
nindex.php?page=showalam&ids=16561
عروة بن الزبير
:
nindex.php?page=hadith&LINKID=972509
أن أباه وجده شهدا
حنينا
مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالا : صلى بنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الظهر ، ثم عمد إلى ظل شجرة ، فقام إليه
الأقرع بن حابس
وعيينة بن بدر
يختصمان في دم
عامر بن الأضبط الأشجعي
، وكان قتله
محلم بن جثامة بن قيس
؛
فعيينة
يطلب بدم
الأشجعي عامر بن الأضبط
؛ لأنه من
قيس
،
والأقرع بن حابس
يدفع عن
محلم بن جثامة
؛ لأنه من
خندف
وهو يومئذ سيد
خندف
، فسمعنا
عيينة
يقول : والله يا رسول الله لا أدعه حتى أذيق نساءه من الحر ما أذاق نسائي ، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " تأخذون الدية خمسين في سفرنا هذا ، وخمسين إذا رجعنا " . وهو يأبى ، فقام رجل من
بني ليث
يقال له :
مكتل
مجموع قصير ، فقال : يا رسول الله ، ما وجدت لهذا القتيل في غرة الإسلام إلا كعير وردت ، فرميت أولاها فنفرت أخراها ، اسنن اليوم وغير غدا . فرفع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يده ، ثم قال : "
تأخذون الدية خمسين في سفرنا هذا ، وخمسين إذا رجعنا
" . فقبلها القوم ، ثم قال : ائتوا بصاحبكم يستغفر له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجاءوا به ، فقام رجل آدم طويل ضرب عليه حلة له قد تهيأ فيها للقتل فجلس بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال له : " ما اسمك ؟ " فقال :
محلم بن جثامة
. فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم :
" اللهم لا تغفر
لمحلم بن جثامة
، اللهم لا تغفر
لمحلم بن جثامة
، اللهم لا تغفر
لمحلم بن جثامة
"
. ثم قال له : " قم " . فقام وهو يتلقى دمعه بفضل ردائه ، فأما نحن فيما بيننا فنقول : إنا لنرجو أن يكون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد استغفر له ، ولكن أظهر هذا لينزع الناس بعضهم عن بعض ، فأما ما ظهر من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هذا
.
وبمعناه رواه
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
، عن
محمد بن إسحاق
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة