فلست أبالي حين أقتل مسلما على أي حال كان في الله مصرعي وذلك في جنب الإله وإن يشأ يبارك على أوصال شلو ممزع
قال : وبعث المشركون إلى عاصم بن ثابت ليؤتوا من لحمه بشيء ، وكان قتل رجلا من عظمائهم ، فبعث الله مثل الظلة من الدبر فحمته من رسلهم فلم يستطيعوا أن يأخذوا من لحمه شيئا .