عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
كتاب السنن الكبرى
كتاب آداب القاضي
باب ما يستدل به على أن القضاء وسائر أعمال الولاة مما يكون أمرا بمعروف أو نهيا عن منكر من فروض الكفايات
فهرس الكتاب
كتاب السنن الكبرى
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
93
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
19567 ( أخبرنا )
أبو علي الروذباري
، أنبأ
محمد بن بكر
، ثنا
أبو داود
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15424
عبد الله بن محمد النفيلي
، ثنا
يونس بن راشد
، عن
علي بن بذيمة
، عن
أبي عبيدة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود
- رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=973862
إن أول ما دخل النقص على
بني إسرائيل
كان الرجل يلقى الرجل ، فيقول : يا هذا ، اتق الله ، ودع ما تصنع ، فإنه لا يحل لك ، ثم يلقاه من الغد ، فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه وقعيده ، فلما فعلوا ذلك ، ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ، ثم قال : (
لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون
) ، ثم قال : كلا والله ، لتأمرن بالمعروف ، ولتنهون عن المنكر ،
ولتأخذن على يد الظالم ، ولتأطرنه على الحق أطرا ، ولتقصرنه على الحق قصرا
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
تفسير الآية
عناوين الشجرة