476 باب الاستنجاء بما يقوم مقام الحجارة في الإنقاء دون ما نهي عن الاستنجاء به .
( أخبرنا )
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا
أبو بكر محمد بن عبد الله ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14113الحسن بن سفيان ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16071سويد بن سعيد ، ثنا
عمرو بن يحيى بن سعيد بن عمرو القرشي ، عن جده
nindex.php?page=showalam&ids=15997سعيد بن عمرو قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=900402كان nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة يتبع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بإداوة لوضوئه وحاجته ، قال : فأدركه يوما ، فقال : " من هذا ؟ " . قال : أنا أبو هريرة . قال : " ابغني أحجارا أستنفض بها ، ولا تأتني بعظم ولا روث " . فأتيته بأحجار في ثوبي ، فوضعتها إلى جنبه ، حتى إذا فرغ وقام ، تبعته ، فقلت : يا رسول الله ما بال العظم والروث ؟ [ ص: 108 ] فقال : " أتاني وفد نصيبين فسألوني الزاد ، فدعوت الله لهم أن لا يمروا بروثة ولا بعظم ، إلا وجدوا عليه طعاما .