1238
عبد الرزاق ، عن
معمر ، عن
أبي إسحاق ، عن
عاصم البجلي ، أن نفرا من
أهل الكوفة أتوا
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب فسألوه عن صلاة الرجل
[ ص: 323 ] في بيته تطوعا ، وعما يحل للرجل من امرأته حائضا ، وعن الغسل من الجنابة ؟ فقال : " أما صلاة الرجل في بيته تطوعا فهو نور فنوروا بيوتكم وما خير بيت ليس فيه نور ؟ ،
وأما ما يحل للرجل من امرأته حائضا فكل ما فوق الإزار لا يطلعن على ما تحته حتى تطهر ، وأما الغسل من الجنابة فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم أفض على رأسك ثلاث مرار وادلك ، ثم أفض الماء على جلدك " . .