عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مصنف عبد الرزاق
كتاب الطلاق
باب متى أدرك الإسلام من نكاح أو طلاق
فهرس الكتاب
مصنف عبد الرزاق
عبد الرزاق - أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني
صفحة
170
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12646
عبد الرزاق
، عن
معمر ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
nindex.php?page=hadith&LINKID=977716
أنه بلغه أن نساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كن أسلمن بأرضهن غير مهاجرات وأزواجهن - حين أسلمن - كفار ، منهن
عاتكة بنة الوليد بن المغيرة
كانت تحت
nindex.php?page=showalam&ids=90
صفوان بن أمية
فأسلمت يوم الفتح بمكة ، وهرب زوجها
nindex.php?page=showalam&ids=90
صفوان بن أمية
من الإسلام فركب البحر ، فبعث رسولا إليه ابن عمه
وهب بن عمير بن وهب بن خلف
برداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم أمانا
لصفوان
فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام ، وأن يقدم عليه ، فإن أحب أن يسلم أسلم وإلا سيره رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرين فلما قدم
nindex.php?page=showalam&ids=90
صفوان بن أمية
على النبي صلى الله عليه وسلم بردائه ناداه على رءوس الناس وهو على فرسه فقال : يا
محمد
هذا
وهب بن عمير
أتاني بردائك ، يزعم أنك دعوتني إلى القدوم عليك ، إن رضيت مني أمرا قبلته ، وإلا سيرتني شهرين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " انزل
أبا وهب
" قال : لا ، والله لا أنزل حتى
[
ص:
170 ]
تبين لي . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا ، بل لك سير أربعة " . قال : فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل
هوازن
بجيش فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
صفوان
يستعيره أداة وسلاحا عنده ، فقال
صفوان
: أطوعا أو كرها ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا ، بل طوعا " ،
فأعاره
صفوان
الأداة والسلاح التي عنده ، وسار
صفوان
وهو كافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فشهد حنينا
والطائف وهو كافر وامرأته مسلمة ،
فلم يفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين امرأته حتى أسلم
صفوان
، واستقرت امرأته عنده بذلك النكاح
فأسلمت
أم حكيم بنت الحارث بن هشام
يوم الفتح
بمكة
، وهرب زوجها
nindex.php?page=showalam&ids=28
عكرمة بن أبي جهل
من الإسلام حتى قدم
اليمن
فارتحلت
أم حكيم بنت الحارث
حتى قدمت
اليمن
فدعته إلى الإسلام فأسلم ، فقدمت به على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم وثب إليه فرحا ، وما عليه رداء حتى بايعه ، ثم لم يبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرق بينهما واستقرت عنده على ذلك النكاح ، ولكنه لم يبلغنا أن امرأة هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجها كافر مقيم بدار الكفر إلا فرق هجرتها بينها وبين زوجها الكافر إلا أن يقدم مهاجرا
[
ص:
171 ]
قبل أن تنقضي عدتها ، فإنه لم يبلغنا أن امرأة فرق بينها وبين زوجها إذا قدم عليها مهاجرا وهي في عدتها
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة