13671
عبد الرزاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري ، عن
منصور ، عن
إبراهيم ، وعن
أبي عبد الكريم ،
ومغيرة ، عن
إبراهيم ، أن جارية كانت عند رجل ،
فخشيت امرأته أن يتزوجها فافتضتها بإصبعها ، وأمسكها نساء معها فرفعت إلى
علي ، فأمر
الحسن أن يقضي بينهم فقال : أرى أن تجلد الحد لقذفها إياها ، وأن تغرم الصداق بافتضاضها . فقال
علي : " كان يقال : لو علمت الإبل طحينا لطحنت " . قال : وقال
مغيرة [ ص: 412 ] عن
إبراهيم ، قال
الحسن : " عليها الصداق ، وعلى الممسكات " . " لم يقله غير
المغيرة " .