صفحة جزء
1766 عبد الرزاق ، عن معمر ، عن حماد ، عن إبراهيم النخعي أنه كان " لا يرى بذلك بأسا ما لم يخف أن يشغله ، عن صلاته أن يسبقه " .

التالي السابق


الخدمات العلمية