18607 18
عبد الرزاق ، عن
معمر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، قال : كتب
عمر إلى عماله : "
لا تضلوا الضالة أو الضوال " قال : " فلقد كانت الإبل تتناتج هملا ، وترد المياه ما يعرض لها أحد ، حتى يأتي من يعترفها ، فيأخذها " ، حتى إذا كان
عثمان كتب أن " ضموها ، وعرفوها ، فإن جاء من يعرفها ، وإلا فبيعوها ، وضعوا أثمانها في بيت المال ، فإن جاء من يعترفها ، فادفعوا إليه الأثمان " .