1943 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14546أبو العباس القاسم بن القاسم السياري ،
بمرو ، ثنا
أبو الموجه ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16616علي بن خشرم ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس ، عن
أبي بكر بن أبي مريم الغساني ، عن
ضمرة بن حبيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=47زيد بن ثابت رضي الله عنه ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=1028591أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علمه وأمره أن يتعاهد أهله في كل صباح : " لبيك اللهم لبيك ، وسعديك ، والخير في يديك ومنك وإليك ، اللهم ما قلت من قول ، أو حلفت من حلف ، أو نذرت من نذر فمشيئتك بين يدي ذلك كله ، ما شئت كان ، وما لم [ ص: 199 ] تشأ لا يكون ، ولا حول ولا قوة إلا بك إنك على كل شيء قدير ، اللهم ما صليت من صلاة فعلى من صليت ، وما لعنت من لعن فعلى من لعنت ، أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما ، وألحقني بالصالحين ، اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك ، وشوقا إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ، وأعوذ بك أن أظلم أو أظلم ، أو أعتدي ، أو يعتدى علي أو أكسب خطيئة ، أو ذنبا لا تغفره ، اللهم فاطر السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ذا الجلال والإكرام ، فإني أعهد إليك في هذه الدنيا ، وأشهدك ، وكفى بك شهيدا أني أشهد أن لا إله إلا أنت ، وحدك لا شريك لك ، لك الملك ، ولك الحمد ، وأنت على كل شيء قدير ، وأشهد أن محمدا عبدك ورسولك ، وأشهد أن وعدك حق ولقاءك حق والساعة آتية لا ريب فيها ، وأنك تبعث من في القبور ، وأنك إن تكلني إلى نفسي ، تكلني إلى ضعف وعورة وذنب وخطيئة ، وإني لا أثق إلا برحمتك ، فاغفر لي ذنوبي كلها ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم " . " هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه " .