عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المستدرك على الصحيحين
كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم
ذهاب زيد بن حارثة ليجيء بزينب من مكة
فهرس الكتاب
المستدرك على الصحيحين
الحاكم - أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
صفحة
56
جزء
1
2
3
4
5
2841 - ذهاب
nindex.php?page=showalam&ids=138
زيد بن حارثة
ليجيء
بزينب
من
مكة
6919 - أخبرناه
nindex.php?page=showalam&ids=14795
أبو الحسين أحمد بن عثمان المقري
ببغداد
، ثنا
أبو الأحوص
[
ص:
56 ]
محمد بن الهيثم القاضي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15974
سعيد بن أبي مريم
، أنبأ
يحيى بن أيوب
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17365
يزيد بن الهادي
، وحدثني
عمر بن عبد الله بن عروة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561
عروة بن الزبير
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25
عائشة ، زوج النبي
- صلى الله عليه وآله وسلم -
nindex.php?page=hadith&LINKID=1030114
أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - لما قدم
المدينة
خرجت ابنته
زينب
من
مكة
مع
كنانة
أو
nindex.php?page=showalam&ids=13469
ابن كنانة
، فخرجوا في أثرها فأدركها
هبار بن الأسود
، فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها وألقت ما في بطنها وأهراقت دما ، فحملت فاشتجر فيها
بنو هاشم
وبنو أمية
فقال
بنو أمية
: نحن أحق بها ، وكانت تحت ابن عمهم
أبي العاص
فصارت عند
هند بنت عتبة بن ربيعة
وكانت تقول لها
هند
: هذا بسبب أبيك فقال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -
nindex.php?page=showalam&ids=138
لزيد بن حارثة
: " ألا تنطلق فتجيئني
بزينب
؟ " قال : بلى يا رسول الله قال : " فخذ خاتمي فأعطها إياه " ، فانطلق
زيد
وترك بعيره ، فلم يزل يتلطف حتى لقي راعيا فقال : لمن ترعى ؟ قال :
لأبي العاص
قال : فلمن هذه الغنم ؟ قال :
لزينب بنت
محمد
فسار معه شيئا ، ثم قال له : هل لك أن أعطيك شيئا تعطيها إياه ولا تذكره لأحد ؟ قال : نعم ، فأعطاه الخاتم ، فانطلق الراعي فأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت : من أعطاك هذا ؟ قال : رجل ، قالت : وأين تركته ؟ قال : بمكان كذا وكذا قال : فسكتت حتى إذا جاء الليل خرجت إليه فلما جاءته قال لها : اركبي ، قالت : لا ولكن اركب أنت بين يدي ، فركب وركبت وراءه حتى أتت ، فكان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول : "
هي أفضل بناتي أصيبت في
" فبلغ ذلك
علي بن الحسين
، فانطلق إلى
عروة
فقال : ما حديث بلغني عنك تحدث به تنتقص به حق
فاطمة
، قال
عروة
: والله إني لا أحب أن لي ما بين المشرق والمغرب ، وإني أنتقص
فاطمة
- رضي الله عنها - حقا هو لها وأما بعد فإن لك أن لا أحدث به أبدا
.
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة