1053 نا
بندار ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17282وهب بن جرير ، ثنا أبي قال : سمعت
يحيى بن أيوب يحدث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17346يزيد بن أبي حبيب ، عن
سويد بن قيس ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=991054عن nindex.php?page=showalam&ids=8044معاوية بن حديج قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسها فسلم في ركعتين ثم انصرف ، فقال له رجل : يا رسول الله ، إنك سهوت فسلمت في ركعتين ، فأمر بلالا فأقام الصلاة ، ثم أتم تلك الركعة وسألت الناس عن الرجل الذي قال : يا رسول الله ، إنك سهوت ، فقيل لي : تعرفه ؟ قلت : لا ، إلا أن أراه ، فمر بي رجل فقلت : هو هذا قالوا : هذا nindex.php?page=showalam&ids=55طلحة بن عبيد الله . هذا حديث
بندار .
[ ص: 522 ] قال
أبو بكر : هذه القصة غير قصة
ذي اليدين ؛ لأن المعلم النبي صلى الله عليه وسلم أنه سها في هذه القصة
nindex.php?page=showalam&ids=55طلحة بن عبيد الله ، ومخبر النبي صلى الله عليه وسلم في تلك القصة
ذو اليدين ، والسهو من النبي صلى الله عليه وسلم في قصة
ذي اليدين إنما كان في الظهر أو العصر ، وفي هذه القصة إنما كان السهو في المغرب لا في الظهر ، ولا في العصر . وقصة
nindex.php?page=showalam&ids=40عمران بن حصين قصة
الخرباق ، قصة ثالثة ؛ لأن التسليم في خبر
عمران من الركعة الثالثة ، وفي قصة
ذي اليدين من الركعتين ، وفي خبر
عمران دخل النبي صلى الله عليه وسلم حجرته ، ثم خرج من الحجرة ، وفي خبر
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قام النبي صلى الله عليه وسلم إلى خشبة معروضة في المسجد ، فكل هذه أدلة أن هذه القصص هي ثلاث قصص : سها النبي صلى الله عليه وسلم مرة فسلم من الركعتين ، وسها مرة أخرى فسلم في ثلاث ركعات ، وسها مرة ثالثة فسلم في الركعتين من المغرب ، فتكلم في المرات الثلاث ، ثم أتم صلاته " .