1100 نا nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع بن سليمان المرادي ، نا nindex.php?page=showalam&ids=16472عبد الله بن وهب ، أخبرني يونس ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13283ابن شهاب ، أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير ، أن nindex.php?page=showalam&ids=14937عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان في عهد nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب مع nindex.php?page=showalam&ids=172عبد الله بن الأرقم على بيت المال ، أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه nindex.php?page=showalam&ids=14937عبد الرحمن بن عبد القاري ، فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل ، فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم عمر على ذلك ، وأمر nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان ، فخرج عمر عليهم ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعم البدعة هي ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون - يريد آخر الليل - فكان الناس يقومون أوله ، وكانوا يلعنون الكفرة في النصف : اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك ، ولا يؤمنون بوعدك ، وخالف بين كلمتهم ، وألق في قلوبهم الرعب ، وألق عليهم رجزك وعذابك ، إله الحق ، [ ص: 547 ] ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ويدعو للمسلمين بما استطاع من خير ، ثم يستغفر للمؤمنين قال : وكان يقول إذا فرغ من لعنة الكفرة ، وصلاته على النبي ، واستغفاره للمؤمنين والمؤمنات ، ومسألته : اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، ونرجو رحمتك ربنا ، ونخاف عذابك الجد ، إن عذابك لمن عاديت ملحق ، ثم يكبر ويهوي ساجدا " .
التالي
السابق