( 209 ) باب الدعاء بين السجدتين .
684 - أنا
أبو طاهر ، نا
أبو بكر ، نا
سلم بن جنادة ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15730حفص بن غياث ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14807العلاء بن المسيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو بن مرة ، عن
طلحة بن يزيد ، عن
حذيفة ،
nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش ، عن
[ ص: 363 ] سعد بن عبيدة ، عن
المستورد بن الأحنف ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16238صلة بن زفر ، عن
حذيفة قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=990713 " قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل يصلي ، فجئت فقمت إلى جنبه ، فافتتح البقرة ، فقلت يريد المائة ، فجاوزها ، فقلت : يريد المائتين ، فجاوزها ، فقلت : يختم ، فختم ثم افتتح النساء ، فقرأها ، ثم قرأ آل عمران ، ثم ركع قريبا مما قرأ ، ثم رفع ، فقال : " سمع الله لمن حمده ، ربنا لك الحمد " قريبا مما ركع ، ثم سجد نحوا مما رفع ، ثم رفع ، فقال : " رب اغفر لي " نحوا مما سجد ، ثم سجد نحوا مما رفع ، ثم قام في الثانية " قال nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش : فكان لا يمر بآية تخويف إلا استعاذ أو استجار ، ولا آية رحمة إلا سأل ، ولا آية - يعني تنزيه - إلا سبح .