28 - باب دعاء الاستفتاح بعد التكبير .
1122 \ 1 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13488علي بن عبد الله بن مبشر ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12260أحمد بن سنان ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15136عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15136الماجشون بن أبي سلمة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13723عبد الرحمن الأعرج ، عن
عبيد الله بن أبي رافع ، عن
علي - رضي الله عنه - قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=916100كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا افتتح الصلاة كبر ، ثم قال : " وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له ، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ، أنت ربي وأنا عبدك ، ظلمت نفسي ، واعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعا ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، لبيك وسعديك والخير كله في يديك ، والشر ليس إليك ، أنا بك وإليك ، تباركت وتعاليت ، أستغفرك وأتوب إليك " . وإذا ركع ، قال : " اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي " . وإذا رفع رأسه من الركوع ، قال : " سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد ، ملء السموات ، وملء الأرضين وما بينهما ، وملء ما شئت من شيء بعد " . [ ص: 625 ] فإذا سجد ، قال : " اللهم لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، سجد وجهي للذي خلقه وصوره ، فأحسن صوره ، وشق سمعه وبصره ، تبارك الله أحسن الخالقين " . وإذا سلم من الصلاة ، قال : " اللهم اغفر لي ما قدمت ، وما أخرت ، وما أسررت ، وما أعلنت ، وما أسرفت ، وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم ، وأنت المؤخر لا إله إلا أنت " .