حدثني يحيى عن مالك عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع أنه قال زعموا أن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب كان يبعث رجالا يدخلون الناس من وراء العقبة
بنصب ليالي على الظرفية ، أي يمنع من ذلك لوجوب المبيت بمنى في لياليها للخبر الآتي : أرخص لرعاء الإبل ، لأن التعبير بالرخصة يقتضي أن مقابلها عزيمة ، وأن الإذن إنما وقع للعلة المذكورة ، فإن لم توجد لم يحصل إذن ، وبالوجوب قال الجمهور .
وفي قول للشافعي ورواية عن أحمد - وهو مذهب الحنفية - أنه سنة ، ووجوب الدم بتركه ينبني على هذا الخلاف ، ولا يحصل المبيت إلا بمعظم الليل .
925 909 - ( مالك عن نافع أنه قال : زعموا أن عمر بن الخطاب كان يبعث رجالا يدخلون الناس من وراء العقبة ) إلى منى ، لأن العقبة ليست من منى بل هي حد منى من جهة مكة ، وهي التي بايع النبي - صلى الله عليه وسلم - الأنصار عندها على الهجرة .