الثاني : المراقبة في الصلاة شغلت خلقا من أتباعه حتى أنه وقع السقف إلى جانب مسلم بن يسار ولم يعلم .
وأجاب بأن أولئك كانوا يؤخذون عن طباعهم فيغيبون عن وجودهم وكان الشارع يسلك طريق الخواص وغيرهم ، فإذا سلك طريق الخواص عبر الكل فقال : لست كأحدكم ، وإن سلك طريق غيرهم قال : nindex.php?page=hadith&LINKID=10351562إنما أنا بشر ، فرد إلى حالة الطبع ليستن به في ترك كل شاغل اهـ .
وهذا الحديث أخرجه أحمد وابن أبي شيبة ومسلم وأبو داود من طريق هشام عن أبيه عن عائشة بنحوه .