6060 - ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه - عن علي - رضي الله عنه .
6060 - ( ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه عن علي - رضي الله عنه - ) . وفي " الجامع الصغير " : رواه أحمد nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي ، nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه عن علي ، nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه عن أبي جحيفة ، وأبو يعلى والضياء في المختارة عن أنس ، والطبراني في الأوسط عن جابر وعن أبي سعيد ، وفي الرياض عن علي قال : nindex.php?page=hadith&LINKID=10367655كنت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ طلع أبو بكر وعمر فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين ، يا علي ، لا تخبرهما ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي . وقال : هذا حديث غريب . وأخرجه عن أنس وقال : حسن غريب ، وأخرجه أحمد وقال : ( سيدا كهول أهل الجنة وشبابها بعد النبيين والمرسلين ) . وأخرجه المخلص الذهبي ولم يقل شبابها وزاد : قال علي : فما أخبرت به حتى ماتا ، ولو كانا حيين ما حدثت به ، وقوله : ( ولا تخبرهما يا علي ) ربما سبق إلى الوهم أنه - عليه السلام - خشي عليهما العجب والأمن ، وذلك وإن كان من طبع البشرية إلا أن منزلتهما عنده - صلى الله عليه وسلم - أعلى من ذلك ، وإنما معناه والله لا تخبرهما يا علي قبلي لأبشرهما بنفسي فيبلغهما السرور مني ، وإنما قال : سيدا كهول أهل الجنة ، مع أن أهل الجنة شباب إشارة إلى كمال الحال ، فإن الكهل أكمل الإنسانية عقلا من الشباب ، ومدارج الجنة على قدر العقول ، كما روي أنه - صلى الله عليه وسلم - قال لعلي : ( يا علي إذا تقرب الناس بأنواع البر فتقرب أنت بأنواع العقل ) أخرجه الخجندي . وعن الشعبي قال : nindex.php?page=hadith&LINKID=2004532آخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين أبي بكر وعمر ، فأقبل أحدهما أخذ بيد صاحبه فقال - صلى الله عليه وسلم - : ( من سره أن ينظر إلى سيدا كهول أهل الجنة فلينظر إلى هذين المقبلين ) . رواه الغيلاني .