1617 - ( وعن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة قالت : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " nindex.php?page=hadith&LINKID=10358942إذا حضرتم المريض أو الميت ) أي : الحكمي فأو للشك ، أو الحقيقي ، فأو للتنويع ، ولا وجه لما جزم به ابن حجر من أنها للشك ، والمراد من الثاني هو الأول . ( فقولوا خيرا ) أي : للمريض اشفه ، وللميت اغفر له ذكره المظهر أو لكم بالخير ، أو قولوا للمحتضر : لا إله إلا الله ; فإنها خير ما يقال له اختاره ابن حجر لكن لا يلائمه قوله : ( فإن الملائكة يؤمنون ) بالتشديد أي : يقولون آمين . ( على ما تقولون ) أي : من الدعاء خيرا أو شرا ، وقال ابن حجر : أي : من الأدعية الصالحة فعليه ترغيب وعلى الأول زيادة ترهيب . ( رواه مسلم ) قال ميرك : وكذا الأربعة .