عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح
كتاب النكاح
باب الوليمة
فهرس الكتاب
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح
الملا علي القاري - نور الدين علي بن سلطان محمد القاري
صفحة
2104
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
3211 - وعنه قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=10362133
ما أولم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على أحد من نسائه ما أولم على
زينب
أولم بشاة
. متفق عليه .
عرض الحاشية
3211 - ( وعنه ) : أي : عن
أنس
( قال ما أولم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما أولم على
زينب
) : أي : مثل ما أو قدر ما أولم وما إما مصدرية أو موصولة ، وما الأولى نافية والمعنى
أولم على
زينب
أكثر مما أولم على نسائه
( أولم بشاة ) : استئناف بيان أو فيه معنى التعليل ( متفق عليه ) : وفي المواهب وأما أم المؤمنين
nindex.php?page=showalam&ids=15953
زينب بنت جحش
وأمها
nindex.php?page=showalam&ids=10427
أميمة بنت عبد المطلب ابن هاشم
nindex.php?page=hadith&LINKID=10362134
فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زوجها من
nindex.php?page=showalam&ids=138
زيد بن حارثة
فمكثت عنده مدة ثم طلقها فلما انقضت عدتها منه قال - صلى الله عليه وسلم -
nindex.php?page=showalam&ids=138
لزيد بن حارثة
اذهب فأذكرني لها ، قال : فذهبت فجعلت ظهري إلى الباب فقلت : يا
زينب
بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يذكرك فقالت : ما كنت لأحدث شيئا حتى أوامر ربي فقامت إلى مسجد لها فأنزل الله - تعالى - (
فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها
) فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فدخل عليها بغير إذن
. رواه
مسلم
، وقال المنافقون : حرم
محمد
نساء الولد وقد تزوج امرأة ابنه ، فأنزل الله - تعالى - (
ما كان محمد أبا أحد من رجالكم
) وكانت
زينب
تفخر على أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - تقول زوجكن آباؤكن وزوجني الله من فوق سبع سماوات . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=13948
الترمذي
، وكان اسمها
برة
فسماها - عليه الصلاة والسلام -
زينب
، وعن
أنس
nindex.php?page=hadith&LINKID=10362135
لما تزوج - صلى الله عليه وسلم -
nindex.php?page=showalam&ids=15953
زينب بنت جحش
دعا القوم فطعموا ، ثم جلسوا يتحدثون ، فإذا هو - عليه الصلاة والسلام - يتهيأ للقيام فلم يقوموا ، فلما رأى ذلك قام وقام من قام وقعد ثلاثة نفر ، فجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - ليدخل فإذا القوم جلوس ثم إنهم قاموا فانطلقت فجئت فأخبرت النبي - صلى الله عليه وسلم - أنهم انطلقوا فجاء حين دخل فذهبت لأدخل فألقى الحجاب بيني وبينه فأنزل الله - تعالى - (
يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي
) الآية ، اهـ
. وقصتها طويلة محل بسطها كتب التفاسير والسير .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
ترجمة العلم