إلى الملك القرم وابن الهمام ، وليث الكتيبة في المزدحم
فقد وجد العطف هاهنا مع اتحاد الشخص . وعطف الصفات بعضها على بعض موجود في كلام العرب . وربما سلك بعض من رجح أن الصلاة الوسطى صلاة الصبح : طريقة أخرى وهو ما يقتضيه قرينة قوله تعالى { وقوموا لله قانتين } من كونها " الصبح " الذي فيه القنوت . وهذا ضعيف من وجهين :