أودي فليت الحادثات كفاف مال المسيف وعنبر المستاف
و " المستاف " هو هذا القاص ، وأما العيافة : فهي زجر الطير ، والطيرة والتفاؤل بهما ، وما قارب ذلك وأما السانح والبارح : ففي الوحش ، وفي الحديث " العيافة والطرق : من الجبت " وهو الرمي بالحصا ، وأما القيافة : فهي ما نحن فيه ، وهو اعتبار الأشباه لإلحاق الأنساب .