عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب العين
من اسمه عدي
عدي بن حاتم الطائي
ما أسند عدي بن حاتم
عباد بن حبيش عن عدي بن حاتم
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
99
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
عباد بن حبيش
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=76
عدي بن حاتم
( 236 ) حدثنا
عمر بن حفص السدوسي
، ثنا
عاصم بن علي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16833
قيس بن الربيع
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16052
سماك بن حرب
، حدثني
عباد بن حبيش
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=76
عدي بن حاتم الطائي
، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=983105
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد ، فقال القوم : هذا عدي بن حاتم وكنت نصرانيا ، وجئت بغير أمان ولا كتاب ، فلما دفعت إليه أخذ بيدي وقد كان قبل ذلك قال : " إني لأرجو أن
[
ص:
99 ]
يجعل الله يده في يدي " فقام بي فلقيته امرأة وصبي معها فقالا : إن لنا إليك حاجة فقام معها حتى قضى حاجتها ، ثم أخذ بيدي حتى أتى داره فألقيت له وسادة فجلس عليها ، وجلست بين يديه فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : " لم يغرك إلا أن يقال : إلا الله فهل تعلم من إله إلا الله ؟ " ثم تكلم ساعة ، ثم قال : " أما يغرك أو يضرك إلا أن يقال : الله أكبر ، فهل تعلم شيئا أكبر من الله ؟ " قلت : لا ، قال : " إن
اليهود
مغضوب عليهم ، وإن
النصارى
ضلال " قلت : فإني حنيف مسلم ، فرأيت وجهه ينبسط فرحا ، ثم أمرني فنزلت على رجل من
الأنصار
فجعلت آتيه طرفي النهار ، فبينا أنا عنده عشية إذ أتاه قوم في ثياب من صوف من هذه النمار فصلى ، ثم قام فحث عليهم ، ثم قال : " بصاع أو نصف صاع أو نصيفه ولو ببعض قبضة يقي أحدكم وجهه من حر جهنم أو النار ، ولو بشق التمرة ، فإن أحدكم لاقي الله فقائل له ما أقول لكم ، ألم أجعل لك سمعا وبصرا فيقول : بلى فيقول : ألم أجعل لك مالا وولدا ؟ فيقول : بلى ، فيقول : أين ما قدمت لنفسك ، فينظر أمامه وخلفه وعن يمينه وعن شماله فلا يجد شيئا يقي به وجهه ،
فليوقي أحدكم وجهه النار ولو بشق تمرة
، فإن لم يجد فبكلمة طيبة ، فإني لا أخاف عليكم الفاقة فإن الله عز وجل ناصركم ومعطيكم حتى تسير الظعينة فيما بين
يثرب
والحيرة
وأكثر ما يخاف على مطيتها السرق " فجعلت أقول في نفسي : فأين لصوص
طيئ
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة