عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب العين
عمران بن حصين
ما أسند عمران بن الحصين الخزاعي
ما روى الحسن عن عمران بن حصين
قتادة عن الحسن عن عمران
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
144
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
[
ص:
144 ]
( 306 ) حدثنا
محمد بن محمد التمار
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11928
أبو الوليد الطيالسي
، ثنا
أبو عوانة
، عن
قتادة
، عن
الحسن
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=983975
كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مسير ، وقد تقارب من أصحابه ، فرفع صوته بهاتين الآيتين :
ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم
يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد
فلما سمع ذلك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حثوا المطي وعرفوا أنه عند قول يقوله ، قال : " أتدرون أي يوم ذاكم ؟ " قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : " ذاك يوم ينادى
آدم ،
فيناديه ربه ، فيقول : يا
آدم ،
ابعث بعث النار فيقول : يا رب من كم ؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار وواحد إلى الجنة " ، فأبلس القوم حتى ما ضحكوا بضاحكة ، فلما رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما بأصحابه ، قال : " اعملوا وأبشروا فوالذي نفس
محمد
بيده ، إنكم لمع خليقتين ما كانتا في شيء قط إلا أكثرتاه
يأجوج ومأجوج ،
ومن هلك من بني آدم " ، فسري عن القوم بعض الذي يجدون ثم قال : " اعملوا وأبشروا فوالذي نفس
محمد
بيده ،
ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير أو كالرقمة في ذراع الدابة
"
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
تفسير الآية
عناوين الشجرة