عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب العين
عمران بن حصين
ما أسند عمران بن الحصين الخزاعي
ما روى الحسن عن عمران بن حصين
يونس بن عبيد عن الحسن عن عمران بن حصين
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
152
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
( 328 ) حدثنا
أحمد بن محمد الأصبهاني
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17015
محمد بن كثير
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
، ثنا
ثابت
،
ويونس
، عن
الحسن
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين
، أو غيره ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=983996
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان في سفر ، فنزلت سورة الحج ، فرفع بها صوته ، وقد نعس القوم ،
وتفرقت ركابهم :
ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم
إلى :
ولكن عذاب الله شديد
، فاجتمعوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فظنوا أن الساعة قد قامت ، فقال : " أتدرون أي يوم ذاكم اليوم ؟ " قالوا : أي يوم هو ؟ قال : " هو اليوم الذي يقول الله عز وجل فيه :
يا آدم ، ابعث بعث النار فيقول : وما بعث النار ؟ فيقول : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين إلى النار ،
وواحدا في الجنة ، فأبلس القوم حتى ما منهم أحد يبدي عن واضحة ، فقال : " اعملوا وأبشروا فإنه لم تكن نبوة إلا بين يديها جاهلية ، فتكمل العدة من أهل الجاهلية ، فما بقي
[
ص:
152 ]
أكمل من المنافقين " ، وقال : " اعملوا وأبشروا ، فإنما أنتم في الناس كالشامة في جنب البعير أو كالرقمة في ذراع الدابة ، وإنكم بين خليقتين لم يكونوا في شيء إلا كثرتاه ، يأجوج ومأجوج مع من هلك من ولد آدم وإبليس
" .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية