عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب العين
عمران بن حصين
ما أسند عمران بن الحصين الخزاعي
أبو حرب بن أبي الأسود الدؤلي عن عمران بن حصين
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
225
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
أبو حرب بن أبي الأسود الدؤلي ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين
( 558 ) حدثنا
محمد بن شعيب الأصبهاني
، ثنا
عبد الرحمن بن سلمة الرازي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13538
أبو زهير عبد الرحمن بن مغراء
، قال : قال
nindex.php?page=showalam&ids=15294
المفضل بن فضالة
: تذاكرنا البر عند
أبي حرب بن أبي الأسود ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=984177
قال
أبو حرب
: تذاكرنا البر عند
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين ،
فقال
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين
: تذاكرنا البر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنشأ يحدثنا فقال : " إنه كان فيما قبلكم من الأمم رجل متعبد صاحب صومعة يقال له
جريج ،
وكانت له أم ، وكانت تأتيه فتناديه ، فيشرف عليها فيكلمها ، فأتته يوما وهو في صلاته مقبل عليها ، فنادته ، فحكاها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ووضع يده على جبهته ، فجعلت تناديه رافعة رأسها ، واضعة يدها على جبهتها : أي
جريج ،
أي
جريج
ثلاث مرات ، كل مرة ثلاث مرات ، كل ذلك يقول
جريج
: أي رب ، أمي أو صلاتي ، فغضبت فقالت : اللهم لا يموتن
جريج
حتى ينظر في وجوه المومسات ، قال : وبلغت بنت ملك القرية ، فحملت
[
ص:
225 ]
فولدت غلاما ، فقالوا لها : من فعل هذا بك ؟ من صاحبك ؟ قالت : هو صاحب الصومعة
جريج ،
فما شعر حتى سمع بالفئوس في أصل صومعته ، فجعل يسألهم : ويلكم ما لكم ؟ فلم يجيبوه ، فلما رأى ذلك أخذ الحبل ، فتدلى ، فجعلوا يجرون أنفه ، ويضربونه ويقولون : مراء تخادع الناس بعملك ، قال لهم : ويلكم ما لكم ؟ قالوا : أنت صاحب بنت الملك التي أحبلتها ؟ قال : فما فعلت ؟ قالوا : ولدت غلاما ، قال : الغلام حي هو ؟ قالوا : نعم ، قال : فتولوا عني ، فتولوا ، فصلى ركعتين ، ثم انتهى ، ثم مشى إلى شجرة فأخذ منها غصنا ثم أتى بالغلام وهو في مهده ، فضربه بذلك الغصن ، وقال : يا طاغية من أبوك ؟ قال : أبي فلان الراعي ، قالوا : إن شئت بنينا لك صومعتك بذهب ، وإن شئت بفضة ، قال : أعيدوها كما كانت " ، فزعم
أبو حرب
أنه لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة : "
عيسى ابن مريم ،
وشاهد
يوسف ،
وصاحب
جريج
" .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة