عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
مسند النساء
بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم
زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
432
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
( 1051 ) حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14810
يحيى بن أيوب العلاف المصري
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15974
سعيد بن أبي مريم
، أنا
يحيى بن أيوب
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17365
يزيد بن عبد الله بن الهاد
، حدثني
عمر بن عبد الله بن عروة بن الزبير
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561
عروة بن الزبير
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25
عائشة ، زوج النبي
صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=hadith&LINKID=987006
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم
المدينة
خرجت ابنته
زينب
من
مكة
مع
كنانة
أو
nindex.php?page=showalam&ids=13469
ابن كنانة
فخرجوا في أثرها ، فأدركها
هبار بن الأسود
فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها ، وألقت ما في بطنها وهريقت دما فتحملت ، واشتجر فيها
بنو هاشم
وبنو أمية
فقالت
بنو أمية
: نحن أحق بها ، وكانت تحت ابنهم
أبي العاص
، وكانت عند
هند بنت عتبة بن ربيعة
وكانت تقول لها
هند
هذا في سبب أبيك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=showalam&ids=138
لزيد بن حارثة
: " ألا تنطلق فتجيء
بزينب
" فقال : بلى يا رسول الله قال : " فخذ خاتمي فأعطها إياه " فانطلق
زيد
فلم يزل يتلطف فلقي راعيا فقال : لمن ترعى ؟ فقال :
لأبي العاص
فقال : لمن هذه الغنم فقال :
لزينب بنت محمد
فسار معه شيئا ثم قال : هل لك في أن أعطيك شيئا تعطيها إياه ولا تذكره لأحد ؟ قال : نعم ، فأعطاه الخاتم وانطلق الراعي فأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته فقالت :
[
ص:
432 ]
من أعطاك هذا ، قال رجل : قالت : فأين تركته ؟ قال : بمكان كذا وكذا فسكتت حتى إذا كان الليل خرجت إليه فلما جاءته قال لها : اركبي بين يدي على بعيره ، قالت : لا ولكن اركب أنت بين يدي فركب وركبت وراءه حتى أتت فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " هي خير بناتي أصيبت في " فبلغ ذلك
علي بن حسين
فانطلق إلى
عروة
فقال : ما حديث بلغني عنك أنك تحدثه تنقص فيه حق
فاطمة
؟ فقال
عروة
: والله ما أحب أن لي ما بين المشرق والمغرب ، وإني أنتقص
لفاطمة
حقا هو لها ، وأما بعد ذلك إني لا أحدث به أبدا
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث