عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
مسند النساء
باب الفاء
فاطمة بنت قيس الفهرية
عامر الشعبي عن فاطمة بنت قيس
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
394
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
( 961 ) حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15061
أبو مسلم الكشي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14385
إبراهيم بن بشار الرمادي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008
سفيان بن عيينة
، ثنا
مجالد
، ح وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17102
معاذ بن المثنى
، ثنا
مسدد
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17314
يحيى بن سعيد
، عن
مجالد
، ح وحدثنا
عبدان بن أحمد
، ثنا
عاصم بن النضر
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17116
معتمر بن سليمان
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12428
إسماعيل بن أبي خالد
، عن
مجالد
، ح [ و ] حدثنا
عبد الله بن سعيد الرقي
، ثنا
أبو فروة يزيد بن محمد
[
ص:
394 ]
بن سنان الرهاوي
، حدثني أبي ، عن أبيه ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=15941
زيد بن أبي أنيسة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16878
مجالد بن سعيد
، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=14577
عامر الشعبي
، حدثتني
nindex.php?page=showalam&ids=11129
فاطمة بنت قيس
، قالت :
nindex.php?page=hadith&LINKID=988511
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما من الأيام ، فصلى صلاة الهاجرة ، ثم قعد ففزع الناس فقال : " يا أيها الناس ، إني لم أقم مقامي هذا للفزع ، ولكن
nindex.php?page=showalam&ids=155
تميما الداري
أتاني فأخبرني خبرا منع مني القيلولة مع الفرح ، وقرة العين ، فأحببت أن أبشركم بفرح نبيكم ، أخبرني أن رهطا من بني عمه ركبوا البحر ، فأصابهم عاصف فألجأتهم إلى جزيرة ، فقعدوا في قرب سفينة حتى خرجوا إلى الجزيرة ، فإذا هم بشيء أهلب كثير الشعر ، لا يدرون رجل هو أو امرأة ، فسلموا عليه فرد عليهم ، قالوا : ألا تخبرنا ؟ قال : ما أنا بمخبركم ، ولا مستخبركم ، ولكن هذا الدير قد رأيتموه ، ففيه من هو إلى خبركم بالأشواق ، أن يخبركم وأن يستخبركم ، قلنا : فما أنت ؟ قالت : أنا الجساسة ، فانطلقوا حتى أتوا الدير فإذا هم برجل موثق في الحديد ، شديد الوثاق مظهر الحزن ، كثير التشكي ، فسلموا عليه فرد عليهم ، وقال : من أنتم ؟ قلنا : من العرب ، قال : ما فعلت العرب ، أخرج نبيهم بعد ؟ قالوا : نعم ، قال : فما فعلوا ؟ قلنا : خيرا ، آمنوا به واتبعوه وصدقوه ، قال : ذاك خير لهم ، قالوا : وكان له أعداء فأظهره الله عليهم ، قال : فالعرب إلههم واحد ، وكلمتهم واحدة ، ودينهم واحد ؟ قالوا : نعم ، قال : فما فعلت
عين زغر
؟ قالوا : هي طافحة يشرب أهلها سقيهم ، ويسقون منها زرعهم ، قال : فما فعل نخل بين
عمان
،
وبيسان
؟ قالوا : يطعم جناه كل عام ، قال : فما فعلت
بحيرة الطبرية
؟ قالوا : هي ملأى ، قال : فزفر ، ثم زفر ، ثم حلف ، لو قد خرجت من مكاني هذا ما تركت أرضا من أرض الله إلا وطأتها غير
طيبة
، ليس لي عليها سلطان " ، فقال
[
ص:
395 ]
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن هذا مما أفرحني - قالها ثلاثا - إن
طيبة
هي
المدينة
، ثم
إن الله حرم حرمي على
الدجال
" ثم حلف رسول الله صلى الله عليه وسلم : " والله الذي لا إله إلا هو ما لها طريق ضيق ، ولا واسع سهل ، ولا جبل إلا عليه ملك شاهر بالسيف إلى يوم القيامة ، ما يستطيع الدجال أن يدخلها على أهلها "
، قال : قال
nindex.php?page=showalam&ids=14577
الشعبي
: فلقيت
المحرر بن أبي هريرة
فحدثته حديث
فاطمة
، فقال : أشهد على أبي أنه حدثني كما حدثتك
فاطمة
غير أنه قال : " هو في المشرق " ، ثم لقيت
nindex.php?page=showalam&ids=14946
القاسم بن محمد
فقال : أشهد على
عائشة
أنها حدثتني كما حدثتك
فاطمة
غير أنها قالت : " الحرمان عليه حرام
مكة
،
والمدينة
" ، واللفظ لحديث
nindex.php?page=showalam&ids=17314
يحيى بن سعيد
والآخرون نحوه .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة