عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب السين
من اسمه سهل
سهل بن سعد الساعدي
ومما أسند سهل بن سعد
العباس بن سهل بن سعد عن أبيه
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
126
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
5724 - حدثنا
عبدان
، ثنا
أبو مصعب
، ثنا
عبد المهيمن
، عن أبيه ، عن جده ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=993497
أن
عامر بن الطفيل
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم
المدينة
، فراجع النبي صلى الله عليه وسلم وارتفع صوته ،
nindex.php?page=showalam&ids=215
وثابت بن قيس
قائم بسيفه على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا
عامر
، غض من صوتك عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : وما أنت وذاك ؟ فقال
ثابت
: أما والذي أكرمه ، لولا أن يكره رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لضربت بهذا السيف رأسك ، فنظر إليه
عامر
وهو جالس
وثابت
قائم ، فقال له : أما والله يا
ثابت
، لئن عرضت نفسك لي لتولين عني ، فقال
ثابت
: أما والله يا
عامر
، لئن عرضت
[
ص:
126 ]
نفسك للساني لتكرهن حياتي ، فعطس ابن أخ
لعامر
، فحمد الله ، فشمته النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم عطس
عامر
، فلم يحمد الله ، فلم يشمته النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال
عامر
: شمت هذا الصبي وتركتني ؟ قال : " إن هذا حمد الله " ، فقال : فمحلوفة ، لأملأنها عليك خيلا ورجالا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " يكفينيك الله وابنا قيلة " ، ثم خرج
عامر
، فجمع للنبي صلى الله عليه وسلم ، فاجتمع إليه من
بني سليم
أبطن ثلاثة ، هم الذين كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو عليهم :
عصية
وذكوان
ورعل
، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو عليهم في صلاة الصبح : "
اللهم العن
لحيانا
ورعلا
وذكوان
وعصية
عصت الله ورسوله ، الله أكبر
" ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم سبع عشرة ليلة ، فلما سمع أن
عامرا
قد جمع له ، بعث النبي صلى الله عليه وسلم فيهم
nindex.php?page=showalam&ids=243
عمرو بن أمية الضمري
وسائرهم من الأنصار وأميرهم
المنذر بن عمرو
، فمضوا حتى نزلوا
بئر معونة
، فأقبل ، حتى هجم عليهم ، فقتلهم كلهم ، فلم يفلت منهم إلا
nindex.php?page=showalam&ids=243
عمرو بن أمية
، كان في الركاب ، فأوحى الله إلى نبيه صلى الله عليه وسلم يوم قتلوا خبر أصحابه ، فقال : " قد قتل أصحابكم فروا رأيكم " ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم على
عامر
، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " اللهم اكفني
عامرا
" ، فكفاه الله إياه ، فأقبل حتى نزل بفنائه ، فرماه الله بالذبحة في حلقه في بيت امرأة من
سلول
، وأقبل ينزو وهو يقول : يا
لعامر
من غدة كغدة الجمل ، في بيت سلولية ، يرغب أن يموت في بيتها ، فلم يزل كذلك حتى مات في بيتها ، وكان
أربد بن قيس
أصابته صاعقة فاحترق فمات ، ورجع من كان معهم
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة