عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب الصاد
من اسمه صدي
صدي بن العجلان أبو أمامة الباهلي
ما أسند أبو أمامة
القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة
علي بن يزيد يكنى أبا عبد الملك الدمشقي عن القاسم
خالد بن أبي يزيد عن علي بن يزيد عن القاسم
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
229
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
7897 - حدثنا
أحمد بن الحسين الحذاء
، ثنا
إسماعيل بن عبيد بن أبي كريمة
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16969
محمد بن سلمة
، عن
أبي عبد الرحيم
، عن
أبي عبد الملك
، عن
القاسم
، عن
أبي أمامة
قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "
nindex.php?page=hadith&LINKID=962995
تجهزوا إلى هذه القرية الظالم أهلها يعني
خيبر
، فإن الله فاتحها عليكم إن شاء الله ، ولا يخرجن معي ضعيف ولا مضعف " . فانطلق
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
إلى أمه ، فقال : جهزيني ، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد أمرنا بالجهاز للغزو ، فقالت : تنطلق وتتركني ، وقد علمت أني ما أدخل المرفق ، إلا وأنت معي ، فقال : ما كنت لأتخلف عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخرجت ثديها فناشدته بما رضع من لبنها ، فأتت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سرا فأخبرته ، فقال : " انطلقي فقد كفيت " . فأتاه
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
، فأعرض عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، قد أرى إعراضك عني لا أرى ذلك إلا لشيء بلغك ، قال : " أنت الذي تناشدك أمك ، وأخرجت ثديها تناشدك بما رضعت من لبنها ، فلم تفعل ، أيحسب أحدكم إذا كان عند أبويه أو أحدهما أن ليس في سبيل الله ؟ بلى هو في سبيل الله إذا برهما وأدى حقهما " قال
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
: " لقد مكثت بعد ذلك سنتين ما أغزو حتى
[
ص:
229 ]
ماتت " . وخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من
المدينة
ليلا ، فسار معه فتى من
بني عامر
على بكر له صعب ، فجلس يسير ، فجفل من ناحية الطريق والناس ، فوقع بعيره في حرق ، فصاح يا
لعامر
، فارتقس هو وبعيره ، فجاء قومه فاحتملوه ، وسار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى أتى
خيبر
، فنزل عليها فدعا
الطفيل بن عامر بن الحارث الخزاعي
، فقال : " انطلق إلى قومك فاستمدهم على أهل هذه القرية الظالم أهلها ، فإن الله سيفتحها عليكم إن شاء الله " . قال
الطفيل
: يا رسول الله ، تبعدني منك ، والله لأن أموت ، وأنا منك قريب أحب إلي من الحياة وأنا منك بعيد ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إنه لا بد مما لا بد منه " فانطلق فقال : يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعلي لا ألقاك ، فزودني شيئا أعيش به قال : " أتملك لسانك ؟ " قال : فماذا أملك إذا لم أملك لساني ؟ قال : " أتملك يدك ؟ " قال : فماذا أملك إذا لم أملك يدي ؟ قال : "
فلا تقل بلسانك إلا معروفا ، ولا تبسط يدك إلا إلى خير
" .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة