عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب العين
من اسمه عثمان
عثمان بن أبي العاص
ما أسند عثمان بن أبي العاص
أبو نضرة المنذر بن مالك عن عثمان بن أبي العاص
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
60
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
[
ص:
60 ]
أبو نضرة المنذر بن مالك
عن
nindex.php?page=showalam&ids=61
عثمان بن أبي العاص
8392 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11996
أبو خليفة الفضل بن الحباب
، ثنا
محمد بن عبد الله الخزاعي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16621
علي بن زيد
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12179
أبي نضرة
، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=963236
أتينا
nindex.php?page=showalam&ids=61
عثمان بن أبي العاص
يوم جمعة لنعرض على مصحفه مصحفا لنا ، فلما حضرت الصلاة أمرنا فاغتسلنا ، فأتينا المسجد فجلسنا إلى شيخ يحدث ، فلما جاء
عثمان
تحولنا إليه ، فقال
عثمان
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : للمسلمين ثلاثة أمصار : مصر
ملتقى البحرين
، ومصر
بالحيرة
، ومصر
بالشام
، فيفزع المسلمون ثلاثة فزعات ،
فيخرج الدجال في أعراض جيش فيهزم من قبل المشرق
، فأول مصر يرد المصر الذي
بملتقى البحرين
ومعه سبعون ألفا عليهم سيجان وأكثر ، تبعه اليهود والنساء ، فيتفرق أهله ثلاث فرق : فرقة تقيم تقول نشامه فينظر ما هذا هو ، وفرقة تلحق بالأعراب ، وفرقة تلحق بالمصر الذي يليهم ، ثم يأتي
الشام
فيلتجئ أهله إلى
عقبة أفيق
، فيبعثون سرحا لهم فيصاب سرحهم فيشتد ذلك عليهم ، وتصيبهم مجاعة شديدة وجهد حتى إن أحدهم ليحرق وتر قوسه فيأكله ، فبينما هم كذلك إذ نادى مناد من السحر : أيها الناس أتاكم الغوث ، فيقولون : هذا صوت رجل شبعان ،
وينزل
عيسى ابن مريم
عليه السلام صلاة الفجر
، فيقول له الناس : يا روح الله تقدم فصل بنا ، فيقول : إنكم معاشر أمة
محمد
أمراء بعضكم على بعض ، فتقدم أنت فصل بنا فيتقدم الأمير فيصلي بهم ، فيأخذ
عيسى ابن مريم
حربته فينطلق نحو الدجال ، فإذا رآه ذاب كما يذوب الرصاص ، فيضع حربته بين ثندوته فيقتله ويهزم أصحابه ، فليس يومئذ شيء يجن منهم أحدا ، حتى إن الشجرة لتقول : يا مؤمن هذا كافر فاقتله ، ويقول الحجر : يا مؤمن هذا كافر فاقتله .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة