عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الأوسط
باب الميم
من اسمه محمد
محمد بن عبد الله بن رسته الأصبهاني
فهرس الكتاب
المعجم الأوسط
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
251
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
7503 حدثنا
محمد بن عبد الله بن رسته
، قال : حدثنا
سعيد بن أبي الربيع السمان
، قال : حدثنا
سعيد بن سلمة بن
[
ص:
251 ]
أبي الحسام
، قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16100
شريك بن عبد الله بن أبي نمر
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9
أنس بن مالك
،
nindex.php?page=hadith&LINKID=913180
أن المياه كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قليلة ، وكان إذا كان الصيف صلى الناس الظهر ثم خرجوا يتروحون ، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر ، ثم خرج وخرجوا معه إلى فناء المسجد ، فمكث حتى إذا كان مع النداء أرسلني إلى بيت
nindex.php?page=showalam&ids=54
أم سلمة
آتيه بوضوء ، فدخلت فجئته بقدح فيه ثلثاه أو نصفه ، فتوضأ ، فلما فرغ من وضوئه فضل في القدح من وضوئه فضل ، فرفع رأسه فرأى الناس قياما ، فقال : " ما هؤلاء ؟ " قال
أنس
: قلت : يا رسول الله ، إنهم لا يجدون ما يتوضئون قال : " ادعهم " ، ففعلت ، فجاء الناس ، فأدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يده في القدح في فضله الذي فضل من وضوئه ، فوالذي نفسي بيده ما بقي منهم إنسان إلا توضأ مما في كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفضل في القدح فضلة ، فرجعت به إلى البيت "
لم يرو هذا الحديث عن
nindex.php?page=showalam&ids=16100
شريك بن أبي نمر
إلا
سعيد بن سلمة
" .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث