فقال : " من رجل يعدلنا عن الطريق ؟ " فقلت : أنا بأبي أنت ، فأخذت بهم في طريق قد كان بها حزن فدافد وعقاب ، فاستوت بنا الأرض حتى أنزله على الحديبية وهي نزح .
فألقى سهما أو سهمين من كنانته ، ثم بصق فيها ، ثم دعا ففارت عيونا حتى إني لأقول أو نقول : لو شئنا لاغترفنا بأيدينا . رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ، وفيه nindex.php?page=showalam&ids=17171موسى بن عبيدة وهو ضعيف .