قوله تعالى : (
وإذ تقول للذي أنعم الله عليه )
nindex.php?page=hadith&LINKID=939519 11274 عن قتادة في قوله : ( وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه ) وهو nindex.php?page=showalam&ids=138زيد بن حارثة أنعم الله عليه بالإسلام وأنعمت عليه أعتقه رسول الله - صلى الله عليه وسلم ( أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه ) قال : كان يخفي في نفسه ود أنه طلقها . قال : قال الحسن : ما أنزلت عليه آية كانت عليه أشد منها قوله : ( وتخفي في نفسك ) ولو كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كاتما شيئا من الوحي لكتمها ( وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) قال : خشي النبي - صلى الله عليه وسلم - قالة الناس ( فلما قضى زيد منها وطرا ) فلما طلقها زيد زوجناكها قال : فكانت nindex.php?page=showalam&ids=15953زينب بنت جحش تفخر على نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - : أما أنتن فزوجكن آباؤكن وأما أنا فزوجني ذو العرش ( واتق الله ) قال : جعل يقول : يا نبي الله إنها قد اشتد علي خلقها وإني مطلق هذه المرأة ، فكان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا قال له زيد ذلك قال له : ( أمسك عليك زوجك واتق الله ) . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني من طريق رجال بعضها رجال الصحيح .