رب رد علي راكبي محمدا رده لي واصطنع عندي يدا
قلت : من هذا تعني ؟ قال : عبد المطلب بن هاشم ، ذهبت إبل له فأرسل ابن ابنه في طلبتها ، فاحتبس عليه ولم يرسله في حاجة قط إلا جاء بها . قال : فما برحت حتى جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وجاء بالإبل ، فقال : يا بني ، لقد حزنت عليك كالمرأة حزنا لا يفارقني أبدا . رواه أبو يعلى وإسناده حسن . والطبراني