عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
كتاب علامات النبوة
باب ما كان عند أهل الكتاب من أمر نبوته صلى الله عليه وسلم
فهرس الكتاب
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
الهيثمي - نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي
صفحة
232
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
13887
nindex.php?page=hadith&LINKID=941639
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=12026
أبي سفيان بن حرب
أن
nindex.php?page=showalam&ids=12467
أمية بن أبي الصلت
كان معه
بغزة
- أو قال :
بإيلياء
- فلما قفلنا قال : يا
أبا سفيان
أيهن عن
عتبة بن ربيعة
؟ قلت : إنهن عن
عتبة بن ربيعة
، قال : كريم الطرفين ويجتنب المظالم والمحارم ؟ قلت : نعم ، قال : وشريف مسن ، قال : السن والشرف أزريا به ، فقلت له : كذبت ، ما ازداد سنا إلا ازداد شرفا ، قال : يا
أبا سفيان
، إنها لكلمة ما سمعتها من أحد يقولها لي منذ تنصرت لا تعجل علي حتى أخبرك ، قلت : هات ، قال : إني كنت أجد في كتبي نبيا يبعث من حرمنا ، فكنت أظن ، بل كنت لا أشك أني هو ،
فلما دارست أهل العلم إذا هو من
بني عبد مناف
، فنظرت في
بني عبد مناف
فلم أجد أحدا يصلح لهذا الأمر غير
عتبة بن ربيعة
، فلما أخبرني بنسبه عرفت أنه ليس به حين جاوز الأربعين ولم يوح إليه
، قال
أبو سفيان
: فضرب الدهر ضرباته وأوحي
[
ص:
232 ]
إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فخرجت في ركب من
قريش
أريد
اليمن
في تجارة ، فمررت
بأمية بن أبي الصلت
فقلت له كالمستهزئ به : يا
أمية
، قد خرج النبي الذي كنت تنتظر ، قال : أما إنه حق فاتبعه ، قلت : ما يمنعك من اتباعه ؟ قال : الاستحياء من نسيات
ثقيف
، إني كنت أحدثهم أني هو ، ثم يروني تابعا لغلام من
بني عبد مناف
، ثم قال
أمية
: كأني بك يا
أبا سفيان
إن خالفته قد ربطت كما يربط الجدي ، حتى يؤتى بك إليه فيحكم فيك ما يريد
.
رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687
الطبراني
، وفيه
مجاشع بن عمرو
وهو ضعيف .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تخريج الحديث
ترجمة العلم
عناوين الشجرة