فبلغ ذلك علي بن حسين ، فانطلق إلى عروة ، فقال : ما حديث بلغني عنك أنك تحدثه تنتقص حق فاطمة ؟ ! فقال عروة : والله ما أحب أن لي ما بين المشرق والمغرب وأني أنتقص فاطمة حقا هو لها ، وأما بعد ذلك إني لا أحدث به أبدا . رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ، في الكبير والأوسط بعضه ، ورواه البزار ، ورجاله رجال الصحيح .