ثم بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الجلند يدعوه إلى الإسلام ، فقبله وأسلم ، وبعث إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بهدية فقدمت ، وقد قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجعل أبو بكر الهدية مورثا ، وقسمها بين فاطمة والعباس . رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في الأوسط ، وفيه عمر بن صالح الأزدي ، وهو متروك .