عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
كتاب الأدعية
باب الحث على طلب الجنة
فهرس الكتاب
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
الهيثمي - نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي
صفحة
171
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
17349 وعن
nindex.php?page=showalam&ids=8
علي - يعني ابن أبي طالب
- قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=943944
كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا سئل شيئا فأراد أن يفعله قال : " نعم " ، وإذا أراد أن لا يفعل شيئا سكت ، وكان لا يقول لشيء : لا ، فأتاه أعرابي فسأله فسكت ، ثم سأله فسكت ، ثم سأله فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - كهيئة المنتهر : " سل ما شئت يا أعرابي " . فغبطناه فقلنا : الآن يسأل الجنة ، فقال [ له ] الأعرابي : أسألك راحلة ، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم : " لك ذلك " .
ثم قال له : " سل " ، قال : أسألك زادا ، قال : " لك ذلك " ، قال : فتعجبنا من ذلك ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم : " كم بين مسألة الأعرابي وعجوز
بني إسرائيل
! " . ثم قال : " إن
موسى
لما أمر أن يقطع البحر فانتهى إليه ، فصرفت وجوه الدواب فرجعت ، قال
موسى
: ما لي يا رب ؟ قال له : إنك عند قبر
يوسف
، فاحتمل عظامه معك ، وقد استوى القبر بالأرض ، فجعل
موسى
لا يدري أين هو ، قالوا : إن كان أحد منكم يعلم أين هو ، فعجوز
بني إسرائيل
لعلها تعلم أين هو ، فأرسل إليها
موسى
- عليه السلام - قال :
هل تعلمين أين قبر
يوسف
- صلى الله عليه وسلم ؟
قالت : نعم . قال : فدليني عليه ، قالت : لا والله ، حتى تعطيني ما أسألك ، قال : ذلك لك ، قالت : فإني أسألك أن أكون معك في الدرجة التي تكون فيها في الجنة ، قال : سلي الجنة ، قالت : لا والله ، إلا أن أكون معك ، فجعل
موسى
يرادها ، فأوحى الله - تبارك وتعالى - إليه : أن أعطها ذلك ; فإنه لا ينقصك شيئا ، فأعطاها ودلته على القبر ، فأخرج العظام ، وجاوز البحر
" . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687
الطبراني
في الأوسط ، وفيه من لم أعرفهم .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة