عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
كتاب الزهد
باب التورع عن الشبهات
فهرس الكتاب
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
الهيثمي - نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي
صفحة
294
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
18115 وعن
nindex.php?page=showalam&ids=105
واثلة بن الأسقع
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944615
تراءيت للنبي - صلى الله عليه وسلم - بمسجد الخيف ، فقال لي أصحابه : إليك يا
واثلة
، أي تنح عن وجه النبي - صلى الله عليه وسلم - . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " دعوه فإنما جاء يسأل " . قال : فدنوت ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، لتفتنا من أمر نأخذ به عنك من بعدك ، قال : " لتفتك نفسك " . قال : قلت : وكيف لي بذلك ؟ ! قال : "
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، وإن أفتاك المفتون
" . قلت : وكيف لي بعلم ذلك ؟ قال : " تضع يدك على فؤادك ; فإن القلب يسكن للحلال ، ولا يسكن للحرام ، وإن الورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير " . قلت : بأبي أنت ما العصبية ؟ قال : " الذي يعين قومه على الظلم " . قلت : فمن الحريص ؟ قال : " الذي يطلب المكسبة من غير حلها " . قلت : فمن الورع ؟ قال : " الذي يقف عند الشبهة " . قلت : فمن المؤمن ؟ قال : " من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم " . قلت : فمن المسلم ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده " . قلت : فأي الجهاد أفضل ؟ قال : " كلمة حكم عند إمام جائر
" . رواه
أبو يعلى
nindex.php?page=showalam&ids=14687
والطبراني
، وفيه
عبيد بن القاسم
، وهو متروك .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة