" يا nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ بن جبل لا تكن فتانا، إما أن تصلي معي وإما أن تخفف على قومك " ، ثم قال : " يا سليم ماذا معك من القرآن ؟ " قال : إني أسأل الله الجنة وأعوذ به من النار ، والله ما أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " وهل تعتبر دندنتي ودندنة معاذ إلا أن نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار ؟ " قال سليم : سترون غدا إذا التقى القوم إن شاء الله ، قال : والناس يتجهزون إلى أحد فخرج فكان في الشهداء .
رواه أحمد ومعاذ بن رفاعة لم يدرك الرجل الذي من بني سلمة ; لأنه استشهد بأحد ومعاذ تابعي والله أعلم ، ورجال أحمد ثقات. ورواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في الكبير عن معاذ بن رفاعة أن رجلا من بني سلمة .