صفحة جزء
3782 وعن عبد الله بن عمر وأبي هريرة قالا : من مشى في حاجة أخيه المسلم أظله الله بخمسة وسبعين ألف ملك يدعون له ، ولم يزل يخوض في الرحمة حتى يفرغ ، فإذا فرغ كتب الله له حجة وعمرة ، ومن عاد مريضا أظله الله بخمسة وسبعين ألف ملك لا يرفع قدما إلا كتب له حسنة ولا يضع قدما إلا حطت عنه سيئة ورفع له بها درجة حتى يقعد مقعده فإذا قعد غمرته الرحمة فلا يزال كذلك إذا أقبل حتى ينتهي إلى منزله .

رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه جعفر بن ميسرة الأشجعي وهو ضعيف .

التالي السابق


الخدمات العلمية