الأول : إلى أمه كمعاذ ، ومعوذ ، وعوذ ، ويقال : عوف ، بني عفراء . وأبوهم الحارث . nindex.php?page=showalam&ids=115وبلال بن حمامة أبوه رباح : سهيل ، وسهل ، وصفوان ، بنو بيضاء أبوهم وهب .
شرحبيل ابن حسنة أبوه عبد الله بن المطاع .
ابن بحينة أبوه مالك . nindex.php?page=showalam&ids=12691محمد ابن الحنفية أبوه nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب . nindex.php?page=showalam&ids=13382إسماعيل بن علية أبوه إبراهيم .
( النوع السابع والخمسون : معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم ) وفائدة هذا النوع دفع توهم التعدد عند نسبتهم إلى آبائهم ، ( هم أقسام :
الأول : ) من نسبه ( إلى أمه كمعاذ ، ومعوذ ، وعوذ ، ويقال : عوف ) بالفاء ( بني عفراء ) بنت عبيد بن ثعلبة من بني النجار ، ( وأبوهم الحارث ) بن رفاعة بن الحارث من بني النجار أيضا .
وشهد بنو عفراء بدرا ، فقتل بها معوذ ، وعوف ، وبقي معاذ إلى زمن عثمان .
وقيل : إلى زمن علي فتوفي بصفين .
وقيل : جرح ببدر أيضا ، فرجع إلى المدينة فمات بها .
( وبلال بن حمامة ) الحبشي المؤذن ( أبوه رباح .
سهيل ، وسهل ، وصفوان ، بنو بيضاء : أبوهم وهب ) ابن ربيعة بن عمرو بن عامر القرشي الفهري ، واسم بيضاء دعد .
قال nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة : أكبر أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في السن أبو بكر ، nindex.php?page=showalam&ids=355وسهيل بن بيضاء . [ ص: 846 ] مات سهيل ، وسهل في حياته - صلى الله عليه وسلم - وصلى عليهما في المسجد كما في صحيح مسلم عن عائشة ، وكانت وفاة سهيل سنة تسع .
( شرحبيل بن حسنة أبوه عبد الله بن المطاع ) الكندي .
وحسنة مولاة لمعمر الجمحي .
وما ذكره المصنف nindex.php?page=showalam&ids=12795كابن الصلاح من أنها أمه جزم به غير واحد .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=14413الزبير بن بكار : ليست أمه ، وإنما تبنته .
عبد الله ( ابن بحينة أبوه مالك ) ابن القشب الأزدي الأسدي ، وهؤلاء صحابة .
ومن التابعين فمن بعدهم ( nindex.php?page=showalam&ids=12691محمد ابن الحنفية ، أبوه علي بن أبي طالب ) ، واسم أمه خولة من بني حنيفة .
( nindex.php?page=showalam&ids=13382إسماعيل بن علية أبوه إبراهيم ) ، وعلية أمه بنت حسان مولاة بني شيبان ، وزعم nindex.php?page=showalam&ids=16609علي بن حجر أنها ليست أمه بل جدته أم أمه .
وقد صنف في هذا القسم الحافظ علاء الدين مغلطاي تصنيفا حسنا في ثلاث وستين ورقة ، وذكر المصنف في تهذيبه أنه ألف فيه جزءا ، ولم نقف عليه .