[ ص: 252 ] فرع
قال
ابن أبي زيد : قيل
لمالك :
المصلي لله يقع في نفسه محبة علم الناس به ، وأن يكون في طريق المسجد ، قال : إن كان ( أول ) ذلك لله فلا بأس .
قلت : كون العبد يحب أن يعظمه الناس غير العمل لهذا الغرض ، الأول جبلي ، والثاني كسبي ، وتحويل للطاعة عن موضعها .