الفصل الخامس : في
المجمع عليه :
كل ما يتوقف العلم بكون الإجماع حجة عليه لا يثبت بالإجماع كوجود الصانع ، وقدرته ، وعلمه ، والنبوة ، وما لا يتوقف عليه كحدوث العالم ، والوحدانية ، فيثبت .
واختلفوا في كونه حجة في الحروب ، والآراء .
ويجوز اشتراكهم في عدم العلم بما لم يكلفوا به .