لنا القدم العليا إليك وخلفنا لأولنا في طاعة الله تابع
41805 - وقال : ذو الرمةلكم قدم لا ينكر الناس أنها مع الحسب العادي طمت على البحر
يا خاتم النبأ إنك مرسل بالحق كل هدى السبيل هداكا
إن الإله ثنى عليك محبة في خلقه ومحمدا سماكا
وشق له من اسمه ليجله فذو العرش محمود وهذا محمد
فما حملت من ناقة فوق رحلها أبر وأوفى ذمة من محمد