السؤال
السلام عليكم
جزاكم الله كل خير على تعاونكم معنا، وسعة صدركم.
هل (النيكسيام) يعالج الالتهابات بالإضافة إلى إيقاف العصارة، أم يوقف العصارة فقط، والخلايا تلتئم بصورة تلقائية طبيعية، لا دخل للدواء فيها؟ وهل يمكن التئام الفتق حقا، ولو مر على حدوثه فترة طويلة تصل لسنة أو أكثر؟
بالنسبة (للاسبازمودايجيستين) عند أخذه ثلاث مرات، أي مع الوجبات فهو جيد حقا للهضم والانتفاخ، لكن العصارات التي يساعد في إفرازها هل تؤثر بالسلب في الالتهابات أم أن ذلك لا علاقة له بالمعدة والتهاباتها، إنما عمله في الأمعاء فقط؟ وماذا إذا كان هناك التهابات بالاثني عشر، هل يؤثر عليها أم إذا كانت قليلة فلا إشكال؟ خاصة مع تواجد النيكسيام.
أخيرا: بالنسبة للرياضة فلا أدرى ما الذي يناسب حالتي؟! لأني كما ذكرت لكم يتعبني أي مجهود، وأقصى ما أمارسه حاليا هو المشي، أو الحركة في المكان، هل هذا يغني؟ وما الحد الأدنى منه إن كان يكفي؟
أرجو المعذرة على كثرة استفساراتي، فقد ذهبت لكثير من الأطباء، عدة سنوات ولم تتحسن حالتي بل ساءت.
أرجو أن تكون توجيهاتكم سببا لتحسن الحالة، بفضل الله، وجزاكم الله كل خير.