السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أنا شاب، عمري 29 عاما، خاطب، مصاب بالسكر.
أعاني من عدم القذف الارتجاعي، وعندما قمت بزيارة طبيب الذكورة طلب مني تحليل سائل منوي، وتحليل بول بعد الاستمناء، وعند عمل تحليل السائل؛ قمت بحبس البول قبل الاستمناء حتى تم قذف السائل، وتبين في التحليل أن حركة الحيوانات ضعيفة جدا، وكمية السائل قليلة.
وفي تحليل البول تبين وجود حيوانات في البول، وقمت بعمل دوبلر على الخصيتين وتبين وجود دوال على الجانبين، جانب من الدرجة الأولى والثاني من الدرجة الثانية.
وصف لي الطبيب هذه الأدوية: أركاليون 200 قرصين صباحا، ثيوتاسيد قرصا قبل الإفطار، حقنة بيكوزيم يوما بعد يوم لمدة 14 يوما، وبعدها تكون حقنة كل أسبوع، فيتامين رويال فيت جي.
الأسئلة: هل يمكن الشفاء تماما من القذف الارتجاعي، أم أنه سيبقى دائما؟ هل يوجد علاج لغلق عنق المثانة بشكل طبيعي أثناء القذف بدلا من حبس البول؟ هل توجد علاقة بين دوالي الخصية والقذف الارتجاعي؟ ما الأفضل؛ عملية الدوالي العادية أم الميكروسكوبية؟ وخصوصا لمريض السكر. هل توجد خطورة في تأخير العملية؟ ولأي مدى يمكن تأخيرها؟