السؤال
السلام عليكم
سألتكم سابقا في هذه الاستشارة: (2282639)، وكان جوابكم كافيا ووافيا، فبعد الاستشارة ذهبت لطبيب داخلية، وقال بأني أعاني من تهيج في القولون، وأعطاني حبوبا، حبة قبل الأكل مرتين يوميا duspalina، وحبوب فلاجيل 250 3 مرات بعد الأكل، وأثناء تناولي للعلاج كنت أعاني من مغص حاد ومتقطع في البطن، واعتقدت بأنها من تأثير الفلاجيل.
كما أعطاني حبوب new tribion forte 1000 b1+b6+b12 لأنه قال بأني أعاني من القلق، وأخذت علبتين من هذا الدواء، وشخصيتي شخصية قلقة ومتوترة، ولكن بعد أخذي للحبوب تحسنت قليلا، ولكن القولون لم يتحسن أبدا، وأعراضه كالتالي:
1- انتفاخ البطن وغازات لا يمكن إخراجها مع المغص.
2- ألم حاد أعلى يسار البطن، وأسفل يسار البطن وانتفاخها بشكل شبه دائم.
3- أحيانا لا أذهب لقضاء الحاجة -أكرمكم الله- لـ 3 أو 4 أيام.
4- ألم في الكليتين والإحساس بغرس السكاكين فيهما، ويمتد الألم أحيانا على كامل الظهر، ويزول بنسبة كبيرة بعد قضاء الحاجة، وخروج الغازات، حيث أشعر أحيانا بأن كليتي اليسرى منتفخة، وكأنها جزء من القولون، حيث ترتاح لمجرد خروج الغازات، ولدي ثلاثة أسئلة أتمنى أن تجيبوني عليها.
1-قرأت بأن القولون يتهيج لثلاثة أشهر فقط في السنة، فهل هذا صحيح؟ لأنني أعاني منه بنسبة كبيرة فقط في الصيف، وأرتاح في باقي الأوقات.
2- هل ألم الكلية هو من القولون نفسه؟
علما بأني أعاني من هذه الآلام منذ 3 شهور تختفي فترة وتظهر مرة أخرى وأحيانا يكون لونا بوليا مائلا للبرتقالي دون دم، فهل هذه حصى بالكلى؟
3- قرأت معظم الاستشارات عن القولون على موقعكم الكريم، وقرأت الإجابات أيضا، فسؤالي هذا عن الدواء، فأحيانا تقومون بوصف duspatalin وdisflatyl، وأحيانا spasmocanulase و colospasmin فأي من هذه الأدوية علي أخذه ولأي مدة؟